تكفى تعال .. وجيب بحضورك العيد !
لا .. لا يجيب غيابك ؛ العيد فيني ... !
...................
أنثى خانها كبريائها ذات مقتل ..
فولت بالفرار من قيعان الإنهزام // لتتأبط ذراع الإنكسار ... !
كتبت له | ذآت عيد .. :
( خانني كبريائي يا أنت ؛ وتحرر من جبروت ظلمي ..
وطلب اللجوء إلى أوطانك .. !
أرجو أن تكون بخير ؛؛ ف العيد أهداني المزيد من " حلوى الخذلان " !
كل عام وأنت الجرح النازف في أعماقي ..
تحياتي ؛؛ يا عيد الجرح الجديد ....... !!! )
كم هي ساذجة .. تلك الأنثى التي خانوها جميعآ : أصدقائها ؛ أقربائها ؛ قلبها ؛ و هو .............!
حينما تأتي أوقات الفرح .. ويكون من المفترض علينا أن نفرح ... // حينها فقط ندرك { كم نحن حزينون } ؟؟
ف العيد الذي ينتظره الأطفال كل عام بالشوق واللهفة ... أصبح جرحآ / يتجدد بي كل عام ... !
والفضل لك يا من أورثنتي عرش الهزائم والخذلان ... ووهبتني قصور الإنكسار .. وكتبت ب اسمي كل أراضي الأحزان .......!
شكرآ من الأعماق على كل هذا الكرم .. والعطايا ... !
......................
وقالوا : عيـــد ؛؛ ... آآآآآآآآهـــ يا جرحي الجديد .. !!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق